


في هذا النطاق نعمل بمركبات تحفيز ضوئية قادرة على القضاء على مركبات ضارة وسرطانية (أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد النيتروجين ومركبات عضوية متطايرة)، والقضاء على المواد العضوية مضفية إلى السطح خواص التنظيف الذاتي وإزالة عناصر تؤدي إلى المرض بفضل تأثيره كمبيد بيئي وكمبيد للبكتيريا وكمبيد للفطريات.
أخيرا وفي هذا الخط، ما نحصل عليه هو مساحات ذات درجات حرارة ألطف وأكثر استقرارا، بتقليل الفارق في الحرارة بين النهار والليل وبين الصيف والشتاء. بفضل العازل الحراري وموانع أشعة الشمس، نحصل على درجات حرارة أكثر استقرارا، وبهذا الشكل، نصل إلى توفير معتبر في الطاقة عند تعديل درجات الحرارة الداخلية.